أحيانا تشعر أن قيادات الحزب أشبه برجل التصليح الذي لا يوجد بحقيبته سوى أداة أو أداتين فقط ليصلح أي عطل خلال عمله واذا لم تنفع الأداة ولم يستطع اصلاح عطل ما يحاول مرة أخرى بنفس الأداة. واذا لم ينجح في اصلاح العطل في النهاية يصر أنه استخدم الأداة المناسبة ولكن عدم نحاجه في اصلاح العطل “مشكلتك”