شركات الطاقة المتعددة الجنسيات يقولون لكم انكم مدينون لهم ب 6$ مليار دولار لاستخدام موارد الطاقة المصرية لأنفسكم، بدلا من السماح للشركات ببيعها دوليا من أجل الربح الخاص.
ومن أجل سداد هذا “الدين”، ‘السيسي’ يتخذ قروضا وسيتوجب عليكم التسديد لاحقا..
بأى منطق تصبحوا مدينين للشركات الأجنبية لاستخدام الموارد الخاصة بكم فى الاستهلاك المحلي؟
شخص ما يجب أن يقول للسيسي، والشركات:
“مصادر الطاقة هذه ملكنا ، وليست ديونا علينا”.