إذا كان شخص ما يدعو لتطبيق جدول أعمال أعدائنا،
فما الفرق الذي يحدثه ذلك سواء كان وكيلا أو مجرد أحمق؟ ما إذا كان يتم استخدامه عن علم أو عن جهل؟
سواء كنت تتحدث عن الإسلامين أو الليبرالية الجديدة عن أولئك الذين يريدون أن يروا مصر وقد أصبحت منطقة حرب مثل سوريا.
فهذه ليست الخطط التي تحفظ الدم والشرف، وأموال المسلمين. كلاهما خطط تؤدي إلى الاستعباد والخراب.
لا يهم إذا كان من يدعو لهذه الأمور حسن النية أم لا.. ولكن المغزى هنا، أنه لا أن يتبعهم أحد.