أمتنا كلها, دولة دولة هي بأغلبيتها في فقر وجوع, شابة لكنها مهمشة وغير منتسبة لأي حزب إسلامية أو جماعة.
لن يستجيبوا لأي نداء من الإسلامية الليبرالية الجديدة ولا لأي إسلامية حزبية هرمية التسلسل, وهذا ليس لأنهم لا يريدون حكومة إسلامية, بل على العكس لأنهم يريدون ذلك.