الإسم الجديد لشركة سيتيدال كابيتال Citadel Capital… الترجمة الحرفية لاسم الشركة وهو فقط لمعلوماتكم “القلعة” ,مثل أغلب المجرمين يستخدمون أكثر من إسم.
هنا يمكنك أن ترى تأثير المستثمرين والشركات المتعددة الجنسيات على السياسة.
شركة القلعة منذ زمن دفعت لزيادة أسعار الوقود, والغاء المساعدات, وبالتحديد من اجل أن يربحوا في بعض استثماراتهم الأساسية.
الرغبة في الربح هي خلف ضخ شركة القلعة لرأس المال لشحنات البضائع. جزء من هذا التوقع هو بسبب الزيادة في سعر الوقود والذي يجبر أناسا أكثر على شحن بضائعهم بالقطارات بدلا من الشاحنات.
نقطة أخرى هنا
يمكنك أن تفهم ما أقصده عن مدى كشف الشركات لنقاط ضعفها, وأشرح لك بالتحديد كيف تحبط اهدافها:
”
RVR أو شركة ريفت فالي للسكك الحديدية لا تعمل على نقل كمية من البضائع والتي أنشأت مسبقا من اجلها, وإنما طلب جديد وربما لذلك شركة القلعة واثقة نحو هذا الصعود”
يمكنك ان تستنتج من ذلك أن أي شيئ يعيق قدرة هذه الشركة من استيعاب الطلب المتزايد, فأي شيئ سيؤثر سلبا على قدرتهم لتلبية تطلعات شركة القلعة سيكون ضربة لمستثمري القلعة وسيحبط أهدافهم الليبرالية الجديدة.
وكما يبدو بوضوح ان هناك العديد من الطرق لتعطيل قطارات البضائع.
http://www.theafricareport.com/North-Africa/egypts-qalaa-backs-east-africas-railway-line.html
External Context سياق خارجي
http://www.theafricareport.com/North-Africa/egypts-qalaa-backs-east-africas-railway-line.html